يسرني اليوم أن تتلخص رؤيتنا في أن تصبح الأكاديمية العسكرية للعلوم الأمنية والاستراتيجية صرحاً علمياً وبيت خبرة رفيع المستوى وإحدى الأذرع العلمية والفنية للقوات المسلحة مطابقة للمعايير المحلية والإقليمية والدولية في التعليم والبحث العلمي والابتكار والتدريب، وأن تواكب الإيقاع العالمي السريع في مجالات التعليم والتدريب والاستشارات والبحث العلمي.

وتسعى الأكاديمية لتحقيق العديد من الإنجازات التعليمية والتدريبية والبحثية المتخصصة في العلوم العسكرية، والعلوم الأمنية، والعلوم الاستراتيجية، والعلوم القانونية، وذلك من خلال منهجية تطبيق التكنولوجيا الحديثة في تلك المجالات.

لــواء

عون إبراهيم سالم

رئيــس الأكـاديمية